لا
يا عَذْبَةً شَرِبَتْ منها مُخَيِّلَتِي
رُدّي النَّميرَ فبعضُ الصَدِّ محمودُ
بَيْنِي وبَيْنَكِ رأيٌ يَرْتئيهِ دمي
وحكمةٌ نَظَرَتْ فالغيبُ مشهودُ
بَيْنِي وبَيْنَكِ يا دنيا تراودُني
عَنْ جَنّةِ الخلْدِ بِيدٌ دُونَها بِيدُ
الحسَّاني حسن عبدالله